تقول خلود زهد، التي نزحت من بيتها في منطقة جحر الديك جنوب مدينة غزة، إنها وضعت كل شقاء عمرها في هذا البيت، وإنها لأيتام، وقد انتظرت طويلاً حتى إتمام بناء البيت، لكن وفي غمضة عين راح كل شيء.
خلال الهدنة الإنسانية المؤقتة، عادت خلود لتفقد بيتها، لتجد كل شيء مدمر، جرّاء القصف الإسرائيلي.