الرئيسية قصص مصورة
تاريخ النشر: 19/02/2024 05:39 م

"الحزن" في غزة: أعمال فنية تطاردها الحرب

في بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أرادت الفنانة التشكيلية النازحة منّة حمودة، أن ترسم أشياء تسعد الأطفال. لكن، بعد أكثر من أربعة أشهر من الحرب، فإن كل ما تستطيع التعبير عنه هو "إحباطها" و"حزنها"، على الجدران التي لا تزال قائمة شمال دير البلح.

وتقول الشابة التي أجبرت على النزوح من شمال غزة: "لقد رسمت أجساداً ملقاة على الأرض، وأشخاصًا قتلى، وأشخاصًا تحت الأنقاض، وأمًا تبكي ابنها الشهيد.. لقد عشت هذه المشاهد، بشكل يومي".

بالنسبة لمنّة، فإن كل ليلة وما تشهده من جنون القصف الإسرائيلي، تمرّ عليها وكأنها آخر ليلة في عمرها.

 


مواضيع ذات صلة

اقرأ أيضا