راني عبد الفتاح من قرية بلعين شمال غرب رام الله، كان قد أصيب برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال انتفاضة الأقصى في العام 2000م.
رصاصة اخترقت عنق راني وأدت إلى إعاقته حركياً، لكنه لم يستسلم واستمر بالحياة، وتزوج هنادي وأنجبا ثلاثة أطفال. الزوجان راني وهنادي أقاما مشروعهما الخاص،
من خلال الزراعة داخل بيت بلاستيكي بهدف الاعتماد على الذات لإعالة الأسرة.