في أرض المسافر وعبر طرقها التي حكم الاحتلال بأن تبقى على شكلها البدائي، ثمة حياة في جوف الأرض، لمئات المواطنين. عشرات القرى في مسافر يطا يُحرم مواطنوها من البناء والتوسع.
احتياطي الضفة الفلسطينية وأحد مصادرها الرئيسية من المواشي، تعاني شبح التهجير، وليس أمام أهلها إلا الصمود.