قبل 32 عاماً، أصيب علي ثوابتة برصاص الاحتلال في بلدته بيت فجار جنوب بيت لحم. شلّ الرصاص ساق الشاب العشريني آنذاك، واستقرت شظاياه في باقي جسه.
الإعاقة وألم الإصابة تذكّران الخمسيني يومياً، بانتفاضة الحجارة، التي يعتبرها أعظم ثورة في تاريخ الشعب الفلسطيني.