رام الله 25-8-2025 وفا- رصدت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية، في الفترة ما بين 17-8 و25-8-2025.
وتقدم "وفا"، في تقريرها رقم (426) رصدا وتوثيقا للخطاب التحريضي والعنصري في الإعلام الإسرائيلي ضد القيادة الفلسطينية، وضد الدول الرافضة والمنددة بحرب الإبادة على قطاع غزة، مع الدفع باتجاه التهجير القسري لأبناء شعبنا في قطاع غزة، مع التركيز على استحالة إقامة دولة فلسطينية، باعتبار ذلك يشكل تهديدا وجوديا لدولة الاحتلال.
في صحيفة "يسرائيل هيوم"، نشر مقال، بعنوان: إسرائيل وأستراليا: كرونيكا لانهيار تاريخي، يغطي التطورات بين إسرائيل وأستراليا من خلال إخفاء السياق الأساسي، وهو حرب الإبادة في غزة، وتحويل الأنظار إلى ما تصفه بـ"دعاية كاذبة".
المقال يبرر المجازر الجماعية والتجويع الممنهج عبر نفي المسؤولية عن إسرائيل، وإلصاقها بالخطاب الإعلامي الغربي، كما يهدف التركيز على الجالية اليهودية في أستراليا وإحساسها بالخوف إلى طمس معاناة الفلسطينيين، وتهميش صور الأطفال الجوعى التي تُعرض يوميًا، وبهذا يتحول المقال إلى أداة دعائية تُبرئ المعتدي وتشيطن أي انتقاد، وتُعيد تعريف المأساة الإنسانية باعتبارها مجرد "فقدان دعم" لإسرائيل.
وجاء في المقال: الأزمة القائمة بين إسرائيل وأستراليا ليست مجرد خلاف دبلوماسي عابر، بل هي انهيار تاريخي لمستوى العلاقات بين الدولتين، فالحكومة الأسترالية اليوم لا تبدي عداءً مخفيًا تجاه إسرائيل، بل تعلن عنه بوضوح، بينما تجد الجالية اليهودية نفسها في حالة من الإحباط واليأس، بلا أدوات مواجهة، في ظل تصاعد موجات معاداة السامية التي باتت تُسجل يوميًا في أحياء سيدني وملبورن.
وفي موازاة ذلك، لم يبقَ الأمر محصورًا بالإعلام. الساحة السياسية الغربية بدورها تبنت الموقف نفسه. سياسيون في فرنسا وكندا وبريطانيا وأستراليا اصطفوا إلى جانب المزاج العام المعادي لإسرائيل، من دون خشية من جمهور الناخبين. لكن في أستراليا تحديدًا بدا المشهد أكثر انفجارًا. الأجواء خرجت عن السيطرة، والحكومة لم تفعل شيئًا لمواجهة تصاعد الموجة المعادية لليهود. يومًا واحدًا فقط بعد تظاهرة ضخمة ضد إسرائيل على جسر سيدني الشهير، خرج رئيس الوزراء أنطوني ألبانيزي ليعلن اعتراف أستراليا بدولة فلسطينية.
"خطة سموتريتش: هكذا تُبنى دولة واحدة"، مقال نشر في صحيفة "يديعوت احرونوت"، يتضمن تحريضا مباشرا على رئيس السلطة الفلسطينية من خلال تصويره كرمز للفساد، المحاباة وقمع الحريات، بما يعزز نزع الشرعية عنه أمام جمهوره وأمام القراء الإسرائيليين، ويُبرّئ إسرائيل من مسؤولية انسداد الأفق السياسي عبر الادعاء بأنها "لم تمنحه إنجازات"، في محاولة لتحويل فشل النظام السياسي الفلسطيني إلى شماعة داخلية.
كما يُعاد تعريف الشارع الفلسطيني عبر ثنائية متطرفة: إما حركات إسلامية مسلّحة أو تيارات ماركسية راديكالية، متجاهلًا وجود مجتمع مدني واسع، فهذه القراءة التحريضية تهدف إلى إقناع القارئ الإسرائيلي أن لا شريك فلسطيني للحل، وبالتالي تبرير خطط الضم والبناء الاستعماري.
فحسب المقال: نحن الإسرائيليين لا نعرف تقريبا شيئا عن التحولات الأيديولوجية العميقة التي تجري بين الفلسطينيين في الضفة الغربية، فالإعلام عندنا محصور في "التهديد الأمني" وارتفاع ألسنة اللهب، بينما يغيب عنه التنوع والتفاصيل الدقيقة. بالنسبة لنا، سكان الضفة يُقدَّمون ككتلة واحدة: عدو.
فهذا الأسبوع يُتوقّع أن تصادق الكنيست على رؤية سموتريتش وتُقرّ خطة الفصل بين شمال الضفة وجنوبها من خلال غرز إسفين يُدعى E1، وهي خطة بناء قديمة تتضمن أكثر من 3,400 وحدة سكنية، مناطق عمل ومؤسسات عامة. وبعدها ستأتي مراحل أخرى. "هذه هي الحقيقة الجديدة"، قال سموتريتش بفرح، "التي تدفن نهائيًا فكرة الدولة الفلسطينية". وهو محق. لكنها قد تدفننا نحن أيضًا.
"وغزة وحدها ليست "مركبة"، مقال آخر نشر في صحيفة "يديعوت احرونوت" تحدث عن النقاش في إسرائيل حول احتلال كل القطاع أو جزء منه، وجاء فيه: لوحظ الإفراط في استخدام مصطلح "النازيين" لتفسير هدف الحرب وتبرير الطريقة التي يجب أن تُحسم بها. في هذا الإطار، يكرر قادة الحكومة، وعلى رأسهم نتنياهو، أنه لا يمكن إنهاء الحرب والنازيون على الأسوار؛ بالنسبة لهم، إبقاء حماس في غزة يشبه بقاء النازيين في برلين بعد 1945، ومن هنا ضرورة احتلال القطاع. وإلى جانب ذلك، يُطرح مطلب تنفيذ عملية "نزع التطرف" من أجل اقتلاع "الفكر النازي" من عقول الغزيين.
يستخدم المقال خطابا يساوي بين غزة والنازية، في محاولة لتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، وتبرير حرب إبادة تحت غطاء مصطلحات تاريخية مشحونة، حيث يتم تصوير أي نقاش حول وقف إطلاق النار أو تسوية سياسية كضعف أو خيانة، ما يغلق الباب أمام بدائل غير عسكرية، والتركيز على "التعقيد" في جبهات أخرى مقابل الإصرار على الحسم العسكري في غزة يكشف عن ازدواجية هدفها تعزيز القناعة بعدم وجود خيار سوى العنف.
وفي المحصلة، يُعاد إنتاج صورة الفلسطيني كخطر وجودي مطلق، ما يغذي الخوف، ويمنح شرعية لممارسات مدمرة طويلة الأمد.
وتابع: منذ بدأ النقاش في إسرائيل حول احتلال كل القطاع أو جزء منه، لوحظ الإفراط في استخدام مصطلح "النازيين" لتفسير هدف الحرب وتبرير الطريقة التي يجب أن تُحسم بها. في هذا الإطار، يكرر قادة الحكومة، وعلى رأسهم نتنياهو، أنه لا يمكن إنهاء الحرب والنازيون على الأسوار؛ بالنسبة لهم، إبقاء حماس في غزة يشبه بقاء النازيين في برلين بعد 1945، ومن هنا ضرورة احتلال القطاع. وإلى جانب ذلك، يُطرح مطلب تنفيذ عملية "نزع التطرف" من أجل اقتلاع "الفكر النازي" من عقول الغزيين.
فالاستخدام المتكرر للتشبيه بالنازية لا يعكس بالضرورة صحوة حقيقية أو قناعة راسخة، بل يُستعمل كأداة لإقناع الرأي العام الإسرائيلي بضرورة استمرار المعركة إلى ما لا نهاية، بما في ذلك حتمية احتلال القطاع كليًا أو جزئيًا. غير أن خطوات الحكومة منذ السابع من تشرين الأول لا تنسجم فعليًا مع رؤية حماس كـ"نازيي الحاضر"؛ فمع هؤلاء "النازيين" جرت مفاوضات دامت ما يقارب السنتين، وأُبرمت خلالهما هدنتان. وإلى جانب ذلك، في الضفة الغربية والقدس الشرقية، هناك عشرات آلاف النشطاء ومئات آلاف المؤيدين لحماس، ورغم أن نشاطهم محدود نسبيًا اليوم، إلا أنه لا تُتّبع ضدهم السياسة الشاملة ذاتها التي تُفرض على غزة.
وفي صحيفة "يسرائيل هيوم"، شرعن مقال "الوحدة التي ستقود تهجير مليون غزي، والخطر الجديد: "مدينة كاملة رهينة"، التهجير الجماعي من خلال تقديمه كـ"إخلاء إنساني مؤقت"، بينما يلمّح إلى إمكانية دائمة لترحيل الفلسطينيين خارج غزة.
حيث يتم تصوير الحكم العسكري كخيار حتمي وضروري، ما يهيئ القارئ لتقبله كأمر واقع رغم مخالفته للقانون الدولي. كما يُعاد تعريف الفشل في إيجاد دولة ثالثة للاجئين كـ"إخفاق لوجستي" بدل كونه جريمة ترحيل. في النهاية، يوظَّف الخوف من حماس و"المعقل الأخير" في غزة لتبرير استمرار الحرب والتوسع العسكري بلا بدائل سياسية.
وجاء فيه: صور قوافل الفلسطينيين، وهم يسيرون مع أمتعتهم على طول الساحل وطريق صلاح الدين، نُشرت في العالم وتصدّرت في الإعلام الفلسطيني بعنوان "نكبة ثانية"، أما في الجيش الإسرائيلي فكانوا راضين: بدا أن عملية إخلاء السكان، وهي الخطوة الأولى تمهيدًا لمناورة برية واسعة النطاق، نجحت.
الآن، مع اقتراب السيطرة (أو الاحتلال، بحسب من يُسأل) المتوقعة على مدينة غزة، يواجه قادة الجنوب التحدي التالي أمامهم. في الأيام المقبلة من المنتظر أن نشهد بداية واحدة من أكبر عمليات إخلاء السكان حتى الآن في الحرب، كخطوة تمهيدية للدخول البري إلى غزة. نحو مليون إنسان سيُطلب منهم مغادرة المدينة والتوجه جنوبًا، إلى ما وراء محور نتساريم، الذي سيُعتبر خط الحد الفاصل الذي ستُدار فوقه العمليات العسكرية.
وفي الصحيفة ذاتها، قدّم مقال عنّون بـ"الأقدمية الزمنية للحفيد الأول في عوفرا تثبت: على الأرض هناك سيادة فعلية بحكم الأمر الواقع"، المستوطنات كأمر واقع يتراكم مع الزمن ويُشرعن بقوة "الأقدمية"، بحيث يتحول وجود أجيال جديدة إلى حجة سياسية وأخلاقية ضد أي تفكيك محتمل، ويتم استخدام الخوف الأمني – "الخصر الضيق" وصواريخ نتانيا – كذريعة تكميلية، لترسيخ بقاء المستوطنات وتقديمها كحاجز حماية قومي.
وفي الوقت نفسه، يُصوَّر الفلسطينيون كضحايا ثانويين في معادلة تُحيل حياتهم إلى "جحيم" لكن من دون اعتراف بمسؤولية مباشرة عن ذلك. في النهاية، يختزل المقال المعارضة الدولية في مجرد رد فعل على "عدم فعلنا"، متجاهلًا أن السيادة بحكم الأمر الواقع قائمة على الاحتلال، في محاولة لتحويل النقاش الداخلي الإسرائيلي إلى مبرر لتقويض أي مشروع لدولة فلسطينية.
مقال نشر في صحيفة "مكور ريشون"، يشرعن الاستيطان باعتباره استمرارا طبيعيا للتاريخ الإسرائيلي، ويتجاهل تماماً الوجود الفلسطيني والأثر المدمّر على حقوقه، وفي الوقت نفسه يعرض نتنياهو كشريك مصيري للمستوطنين ويقدمه كزعيم مخلّص في مواجهة "العداء" الداخلي والخارجي، ما يعزز خطاب الاصطفاف ضد الآخر.
المقال الذي حمل عنوان: "الصفة التي تسحر المستوطنين القدامى عند نتنياهو"، يشرعن الاستيطان يستعين بالآيات الدينية ويوظفها في سياق سياسي يمنح شرعية دينية لمشروع استعماري توسعي على حساب الفلسطيني، ومع غياب أي ذكر لمعاناة الفلسطينيين، أو حقوقهم، ليتحول الصراع إلى قضية داخلية إسرائيلية بحتة تؤطر الفلسطيني كغائب، أو غير ذي صلة.
وفي الصحيفة ذاتها، نشر مقال بعنوان: "الأسئلة التي لا يطرحها أحد على من يخطط للاعتراف بدولة فلسطينية"، يصوّر فكرة الدولة الفلسطينية كخطر وجودي من خلال ربطها بالشريعة الإسلامية، وتقديمها ككيان شمولي يفتقر إلى الحريات، ومن أجل ترسيخ هذه الصورة، يتم استدعاء مقارنات مع دول، مثل: إيران، والسعودية، لإقناع القارئ بأن أي دولة فلسطينية ستتحول إلى نسخة قمعية مشابهة.
هذا المنطق يُدعم بالإشارة المُغالطة إلى أوضاع المسيحيين في دول عربية أخرى، وكأنها دليل مسبق على استحالة التعايش داخل كيان فلسطيني. وبهذا الشكل يُختزل المشروع الوطني الفلسطيني إلى تهديد ديني وأمني، بما يؤدي إلى نزع الشرعية عن مطلب إقامة الدولة الفلسطينية أمام الرأي العام الدولي.
مقال مشابه آخر نشر في صحيفة "مكور ريشون"، بعنوان: في المعركة ضد دولة فلسطينية لا يكفي الكلام عن الأمن، يشيطن الفكرة من أساسها، ويصفها كمشروع ديني شمولي يفتقر للحقوق والحريات، وكأن مجرد قيامها يشكل تهديداً وجودياً لإسرائيل، وهذا يهدف إلى نزع الشرعية عن أي اعتراف دولي بها.
وبالوصف سرد المقال: منذ حرب الأيام الستة قصّرت إسرائيل بشدة في خطاب الحقوق حول يهودا والسامرة، وانزلقت إلى الاحتماء بحجج أمنية. متأخر بالفعل، لكنه ليس متأخراً جداً، كي نتحدث عن حقنا في الأرض، والشخص المناسب للقيام بذلك هو بنيامين نتنياهو.
في صحيفة "معاريف"، تساءل مقال بعنوان "هل يعرف ماكرون؟ تشاؤم في الأمم المتحدة بشأن إقامة دولة فلسطينية"،
كيف كانت ستنتهي الحرب العالمية الثانية لو أن الغرب كان يقوده أشخاص مثل ماكرون وكيير ستارمر؟ لا يمكن تجاهل المعاناة في غزة، لكن القلب ينقبض أمام التساهل الذي يبديه العالم تجاه صراعات دامية أخرى.
إذ يقدّم الاعتراف بدولة فلسطينية كنتيجة مباشرة لـ"كراهية متجددة لليهود"، وبذلك يتحول أي تحرك دبلوماسي لصالح الفلسطينيين إلى فعل عداء ضد إسرائيل، وتتعزز هذه الفكرة من خلال تصوير وصف الحكومة الإسرائيلية كيمينية ومتطرفة كذريعة، بحيث يُقدَّم النقد الدولي ليس كمسعى موضوعي لمعالجة الأزمة، بل كنتاج "نفاق وشر" يهدف إلى تقويض إسرائيل ونزع الشرعية عن أي موقف مؤيد للحقوق الفلسطينية.
هنا يُستحضر ثقل المحرقة لتأطير المشهد: كل اعتراف بفلسطين أو انتقاد لإسرائيل يُقدَّم كامتداد لمعاداة السامية التاريخية، في محاولة واضحة لردع أي نقاش حول مسؤولية إسرائيل في غزة. النتيجة النهائية أن دعم الفلسطينيين أو حتى طرح تساؤلات حول سياسات إسرائيل يُختزل في خانة العداء لليهود، وهو ما يُقصي بالكامل مشروعية القضية الفلسطينية من الخطاب.
التحريض والعنصرية على منصة "اكس"
ايتمار بن غفير، وزير الأمن القومي- قوة يهودية.
الدعم الفعال لحكومة استراليا لحماس وارهابها، وقرار منع دخول عضو الكنيست سمحاه روطمان، هو وصمة عار تاريخيّة وعار على حكومة استراليا.
هتافات الفرح من قبل نشطاء اليسار، عملاء حماس، ويشوهون سمعة إسرائيل في العالم، انهم وصمة عار لن تمحى إلى الأبد.
وفي تغريدة أخرى، يعاد نشر مقابلة أجريت معه في القناة (14)، يرد خلالها على الصفقة الجزئيّة: "لا يوجد تفويض لرئيس الحكومة على هذا. يرغب شعب إسرائيل بنصر يشمل الاحتلال، وتشجيع الهجرة
تسفي سوكوت، عضو كنيست- الصهيونية المتدينة
صفقة جزئيّة ستقود الى استباحة نصف المخطوفين، وخطر كبير على جنود جيش الدفاع الإسرائيلي في كمالة الحرب، تزويد حماس بالأوكسجين وفقدان بعض ما تبقى لنا من الشرعية الدولية.
بتسلئيل سموتريتش، وزير الماليّة- الصهيونيّة المتدينة.
"رد على منشور نشره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب"
نحن نقاتل من أجل النصر فقط! لا مجال للتوقف في منتصف الطريق مع صفقة جزئية ستتخلى عن نصف المخطوفين وقد تؤدي إلى توقف الحرب كهزيمةً.
حماس تحت ضغط كبير من احتلال غزة لأنها تدرك أنه يُدمرها ويُنهي القصة. لذلك تسعى لإيقافه وإعادته إلى صفقة جزئية. ولهذا السبب تحديدًا، يُحظر الاستسلام وإعطاء العدو طوق نجاة. واصلوا حتى النهاية، وانتصروا، وأعيدوا جميع المخطوفين دفعةً واحدة.
وفي تغريدة أخرى له: عاد 255 يهودي اليوم إلى الديار، إلى أرض إسرائيل ولدولة إسرائيل. انهم أبطال حقيقيون اختاروا بدقة في لحظات عصيبة الهجرة إلى إسرائيل والمشاركة في مسيرة اليهودية والصهيونية المتجددة. إن الأعداد الهائلة من المهاجرين في هذا الوقت هو دليل حي على قوة دولة إسرائيل وإيمانها الراسخ بصلاح طريقنا.
يقود وزير الهجرة والاستيعاب عوفر سوفير ثورة هائلة - ليس فقط في تشجيع الهجرة، بل أيضًا في تحقيق الاندماج الأمثل في البلاد، مانحًا كل مهاجر شعورًا بالانتماء إلى وطنه منذ اليوم الأول.
كما أود أن أشكر الوكالة اليهودية ومنظمة "نفس بنفس"، اللتين تعملان بتفانٍ لا حدود له لجلب اليهود إلى البلاد وربطهم بشعب إسرائيل وأرض إسرائيل. هذه الهجرة تعزز الاقتصاد الإسرائيلي، ومستقبل الشعب اليهودي، ومستقبل البلاد بأسرها.
وفي تغريدة ثالثة: إن صفقات الخضوع لعمليات الاختطاف الإرهابية تُشجع على عمليات اختطاف أخرى، لا سمح الله، وتُعرّضنا جميعًا للخطر.
إن الحادثة الخطيرة التي وقعت اليوم في خان يونس، والتي انتهت بنصرٍ مُعجز بشجاعة واحترافية مقاتلينا، هي نتيجة سلوكنا الذي يُشجع حماس على اختطاف الجنود والمدنيين، وتُبرز المخاطر الجسيمة لمواصلة الاستسلام لابتزاز حماس، وخطورة تدميرها الكامل. سيدي رئيس الحكومة، تقدم!
ألموغ كوهين عضو كنيست- قوة يهودية
نائب الوزير ألموغ كوهن حول الحرب في غزة: " اما الموت أو الرضوخ- لا يوجد خيار آخر ".
ليمور سون هارخ ميلخ، عضو كنيست- قوة يهودية
تدور الحرب على أرض إسرائيل يوميًا في مراعي يهودا والسامرة، حيث يخدم جنود شباب بلا زيّ عسكري ولا سلاح.
هذا الصباح، انتهت محاولة اغتيال رعاة قرب ملائكة السلام بمعجزة!
أدعو أجهزة الأمن إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ضد المخربين الملعونين الذين يحاولون إيذاء خيرة أبنائنا، ووضع تدابير وقائية ووقائية للشباب الطليعي من مثيري الشغب.
أفيغدور ليبرمان، عضو كنيست- إسرائيل بيتنا.
وصلتُ اليوم إلى مستشفى سوروكا ورأيتُ دمارًا هائلًا. دُمّرت أقسام بالكامل بعد الهجوم الإيراني.
بدلًا من تحويل 1.3 مليار شيكل لإعادة تأهيل المستشفى، ستوافق حكومة نتنياهو اليوم على تحويل 1.6 مليار شيكل إلى حماس في غزة من أموال المواطنين الإسرائيليين.
يا نتنياهو، بدلًا من إعادة تأهيل حماس، أعد تأهيل سوروكا!
جدعون ساعر، وزير الخارجيّة- يوجد أمل
أُشيد بوزير الخارجية ماركو روبيو، لوقوفه مجددًا إلى جانب الحقيقة والعدالة وفرضه عقوبات على قضاة ما يُسمى "المحكمة الجنائية الدولية". هذه الهيئة تُقوّض القانون الدولي في سعيها لإيذاء الأمريكيين والإسرائيليين ومبادئ القانون الدولي.
شكرًا لك على محاسبتهم!
ـــــــــــــــــ
س.ك